(فاعلية توظيف تقنية
المعلومات والاتصالات في التعليم)
المقال المختار:
الدكتور عبدالسلام الشناق
خلاصة البحث:
بدأ المقال بمبررات وجوب التكنولوجيا في عالم التدريس والحاجه الملحه إلى ذلك، والضغوطات التي يعاني منها العالم مما يستوجب وجود التكنولوجيا الشابكه والسريعه كحل لهذه المشكلة، وفائدة تقنيات التدريس الحديثه وأثرها في التعليم.
ويتحدث د. حمدان في
كتابه وسائل وتكنولوجيا التعليم، عن دور التكنولوجيا في حقول التالية في التربية
:-
أولا : دور وسائل وتكنولوجيا التعليم في الاتصال التربوي : التربية البناءة عبارة عن نظام اتصال، والسلوك الإنساني الهادف مهما كان بسيطا أو مركبا هو أيضا نظام اتصال.
وبينما يجسد التلاميذ والمعلمون والإدارة المدرسية والتربية الصفية والبيئة المدرسية أهم مكونات نظام اتصال التربوي، ويعتمد على توفير العناصر التالية : -
أ- أغراض التعلم / التدريس أو أغراض الاتصال التربوي.
ب- المعلمون / الإداريون كمرسلين عموما للاتصال التربوي.
ت- التلاميذ كمستقبلين غالبا للاتصال التربوي.
ث- محتوى التعلم / التدريس من معارف وخبرات – رسالة الاتصال التربوي.
ج- وسائل الاتصال التربوي – وسائل وتكنولوجيا التعليم.
ح- وسائل التغذية الراجعة بخصوص فعالية الاتصال التربوي أو مدى تحقيقه للأغراض المقترحة.
أولا : دور وسائل وتكنولوجيا التعليم في الاتصال التربوي : التربية البناءة عبارة عن نظام اتصال، والسلوك الإنساني الهادف مهما كان بسيطا أو مركبا هو أيضا نظام اتصال.
وبينما يجسد التلاميذ والمعلمون والإدارة المدرسية والتربية الصفية والبيئة المدرسية أهم مكونات نظام اتصال التربوي، ويعتمد على توفير العناصر التالية : -
أ- أغراض التعلم / التدريس أو أغراض الاتصال التربوي.
ب- المعلمون / الإداريون كمرسلين عموما للاتصال التربوي.
ت- التلاميذ كمستقبلين غالبا للاتصال التربوي.
ث- محتوى التعلم / التدريس من معارف وخبرات – رسالة الاتصال التربوي.
ج- وسائل الاتصال التربوي – وسائل وتكنولوجيا التعليم.
ح- وسائل التغذية الراجعة بخصوص فعالية الاتصال التربوي أو مدى تحقيقه للأغراض المقترحة.
ثم انتقل إلى فائدة التكنولوجيا وأثرها على الطالب وتعليمه في بناءه الفكري و المهاري. وذكر مزايا تكنولوجيا التعليم بما يقارب ال15 ميزة. لكنه تطرق إلى السلبيات كذلك والعيوب ليختم به المقال ليثبت ان تقنية المعلومات والاتصال كالسيف لها حدين إيجابي وسلبي.
هنا الرابط لقراءة المقال كاملا ً:
(للطالبه: مريم خليفه الكعبي)
0 التعليقات:
إرسال تعليق